$type=ticker$count=12$cols=4$cate=0

أبحاث ودراسات ورسائل دكتوراه عربية تشوه الديانة الإيزيدية

جميل بكري جعفر - ايزدينا

كَثُرَت الدِراسات وَالرَّسَائِل الْعِلْمِيَّة حَوْل الدِّيَانَة الإيزيدية فِي السَّنَوَات الْمَاضِيَةَ مِنْ قِبَلِ طُلَّاب وبَاحِثِين بِهَدَف نَيْل دَرَجَة الدُّكْتوراه فِي عِدَّةِ جَامِعَات لَهَا بَاع طَوِيل فِي أُطْروحات أكَادِيمِيَّة حَوْل المِللّ والنِحل وَمُقَارَنَة الْأَدْيَان، ومِنْهَا: بَحْث بِعِنْوَان "الْعَقِيدَة اليزيدية" صَادِرٌ عَنْ (جامعة الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ بْنُ سُعُود الْإِسْلَامِيَّة فِي السعودية) سَنة 2016، ورِسَالَة ماجِسْتِير بِعِنْوَان "اليزيدية وعقائدها" صَادِرَةٌ عَنْ (جامعة الْفُرَاتِ فِي تركيا) سَنة 2017، وكذلك رِسَالَة دُكْتُوراه بِعِنْوَان "الإيزيدية منهجاً وعقِيِدةً" صَادِرَة عَنْ (جامعة الْمَنْصُورَة فِي مصر) سَنة 2018.

كما هناك دراسات أخرى كَثِيرةِ صدرت في السَّنَوَاتِ الأَخِيرَةِ لَكِنَّهَا كَانَتْ دِراسات يَسِيرِة دُون دَرَجَة عِلْمِيَّة مَرْمُوقَة، فيما الرَّسَائِل الَّتِي ذُكرت أَعْلَاه صدرت عِن جَامِعَات لنّيِل دَرَجَة الدُّكْتوراه، ولَلْأَسَف فما عَهِدْنَاه مِنْ كُلِّ تِلك الدراسات هِيَ العِبارَةُ الْمَعْرُوفَة الَّتِي يرددونها دائمًا (فرقة إسْلَامِيَّةٌ خَارِجَة ضَالَّة وعُبّاد الشَّيْطَان). وبالكاد أَجْزِم أَن الْأَسَاتِذَة والدكاترة الَّذِين يمنَحون هَذِهِ الدَّرَجَةُ ويناقشون تِلْك الرَّسَائِل لَمْ يَسْمَعُوا عَن الإيزيديين إلَّا فِي السَّنَوَات الأخيرة عَبَّر وسائل الْإِعْلَام، وَبِالطَّبْع قَدْ مَرَّ عَلَيْهِمْ فَقَطْ أَعْمَال عَبَّاس العزاوي وَسَعِيد الديوه جَي ولويس شيخو اليسوعي وإنستاس الكرملي وعبدالرزاق الْحَسَنِي وَلَا ننسى الْمَشْرَب الْمَذْهَبِيّ وَأَحْكَامِه الَّذِي يَسِيرُون عَلَيْه.
وَالْغَرِيبُ فِي الرَّسَائِل الثّلَاثُ التي حَمَلَتْ اسْم الإيزيدية وعقيدتهم ومنهجهم، لَم يتطرقوا فيها قَيَّد أُنملةَ مِن الْعَقِيدَة الصَّحِيحَة وَلَو حَتَّى بتلميح عن ِعِبَادَة وَتَوْحِيدَ اللهِ دُونَ غَيْرِهِ، وَبِالطَّبْع الَّذِي لَا خِلَافَ فِيهِ هُوَ أَنْ الطَّالِبَ عَلَى مَذْهَبِ أساتذته والدكتور المُناقش لِلطَّالِب أيضاً عَلَى مَذْهَبِهِ وَبالتالي فإَنَّ التَّوَافُقَ وَاضِحٌ لَا يَحْتَاجُ أصلاً لنقاش الرِّسَالَة الْعِلْمِيَّة في الجامعة.  

ومِنْ بَيْنِ كُلِّ الأطروحات لِنَيْل دَرَجَة الدُّكْتوراه الَّتِي تتضمن كمّ هائِل جداً مِن الأَخْطَاء والتجاوزات، إلَّا أَنْ الأُطْرُوحَة الصَّادِرَةِ عِنْ جَامَعَة الْمَنْصُورَة تَحْتَوِي عَلَى عُنْصُرِيَّة شَدِيدَة وأخطاء حَتَّى فِي التَّوَارِيخِ، نَاهِيك عَنِ الأَخْطَاءِ الْفَادِحَةَ فِي الْمَتْنِ والهامش والقفز الموضوعي.  


وهنا سأرد عَلَى رِسَالَةِ دُكْتُوراه بِعِنْوَان "الإيزيدية منهجاً وعقيدةً" صَادِرَةٌ عَنْ جَامِعَةٌ الْمَنْصُورَة فِي مِصْرٍ قِسْمٌ التَّصَوُّف وَالْفَلْسَفَة الْإِسْلَامِيَّة بتاريخ 1/4/2018، علمًا أن الرسالة للْبَاحِثَة: صَفَاء الْهَادِي زَكَرِيَّا شَحّاتَة، والْمُشْرِف عليه سَيِّد مُحَمَّد عَبْدالرَحْمَن، والمناقشان لرسالتها هما إِسْمَاعِيل مُحَمَّد إِسْمَاعِيل ونِيفِين إِبْرَاهِيم يَاسِين.  

ويتناول ردي على الرسالة والأَخْطَاء الْفَادِحَة بِاخْتِصَار شَدِيدٌ نظراً للكَمّ الْهَائِل الْمُضَمّن فِي الرِّسَالَةِ، وسأقوم باقتباس َالنَّصّ الوارد في الرِّسَالَة للإيضاح. 


-جَاءَ فِي مُقَدِّمَةِ الْبَحْث: "الإيزيدية فِرْقَةٌ أَنْشَأَت بِاسْم الطَّرِيقَة الْعَدَوِيَّة وَانْحَرَفُوا بِعَهْد الشَّيْخُ حَسَنٌ بِإِنْشَاء حِزْبٍ سِياسِيٍّ مُعَارِض". 
-الرد: (الإيزيدية /إيزدي) مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَالْمَعْنَى اتِّبَاع اللَّهِ وَهَذَا ثَابِتٌ فِي التَّارِيخِ وأقوالنا المُقدسةَ وَلَمْ تَكُنْ يوماً بغَيْر هذا، والعدوية هِي تَسْمِيَة أَطْلَقَهَا مريدي الطَّرَائِق الصُّوفِيَّة وَنَسَبَوه لِلشَّيْخ عَدّيِ وَهِيَ تَسْمِيَةٌ ثَانَوِيَّةٌ وَلَم تنحرف يوماً مَا، لا في عَهْد الشَّيْخُ حَسَن بن عَدّيِ وَلَا غَيْرِه بِالرَّغْمِ مِنْ الفرمانات وَالتَّعَدِّي عَلَى الْمُقَدَّسات الإيزيدية وَمَا جَاءَ بِحَقٍّ الشَّيْخُ حَسَنٌ قُدِّسَ سِرُّهُ لَا أَصْلَ لَهُ وَكَانَ مِنْ خيِرة أَوْلِيَاء عَصْرِه وَقَد خَشِيَ مِنْهُ بَدْرُ الدِّينِ لؤلؤ لِكَثْرَة المُرِيديِن وطوائف الناس مَنْ حَوْلَهُ وَرَفَع رَاية الإيزيدية فَطَلَبَهُ إلَى قَلَعْته وَقَتَلَه.  

-"الشيخ عَدّيِ بْنِ مُسَافِرٍ تُوُفِّيَ فِي 555 هجرية".
-الرد: وَهَذَا خَطَأٌ عِلْمِي فَادِح برغم مُرُورِ هَذِهِ الرِّسَالَةِ بَيْنَ يَدَيْ دكاترة ومشرفين وأساتذة مُتَخَصِّصين فِي عِلْمِ التَّرَاجِم وَالتَّوَارِيخ فَالصَّحِيحُ هُوَ 557هـ /1162م (بتحقيقي وبِسَنَد السَّيْر للذهبي وَالْكَامِل لِابْن الْأَثِير وَرِوَايَةُ أَبِي الْفَرَجِ وَرِوَايَة الْحَافِظُ الضِّيَاءُ عَنْ الشَّيْخِ عَدِيّ الثَّانِي). 

 إِضَافَةِ إلَى سَنَةٍ وَفَاةِ بَدْرُ الدِّينِ لُؤْلُؤ صَاحِب الْمُوَصِّل ذُكر أنه تُوُفِّي في 658 هـ وَهَذَا أيضاً خَطَأٌ فَادِح مَعَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ وَلَا يَخْلُو أَيْ كِتَابُ تَارِيخ إلَّا بِتَرْجَمَتِه وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ تُوُفِّيَ فِي 657هـ كَمَا فِي (السير وَالتَّارِيخ وَالْعِبَر للذهبي، الشذرات لابْنُ الْعِمَادِ . . ).

-"طاووس الْمَلَائِكَةِ هُوَ الشَّيْطَان وَلَم يسجد".
-الرد: نقبوا في الْكُتُبِ بِالْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ فَلَنْ تأْتُوا إلَّا بِسَبْعَة عُلَمَاء مِنْ بَيْنِ الْأُلُوف مِنْهُم قالو بِهَذَا وَهَؤُلَاءِ لَا مَكَانَه عِلْمِيَّة تخولهم لِلتَّصْرِيح عَنْ أَيِّ مَذْهَبِ أَوْ عَقِيدَة، ناهيكَ عَنْ رَدِّ أَسَاتِذَةٌ هَؤُلَاء عَلَيْهِم، وَمِثَال عَلَى هَذَا: ابْن القيّم الْجَوْزِيَّة قَالَ بِهَذَه التهمة فِي كِتَابِهِ الْفَوَائِد-الضَّوْء الْمُنِير-الِانْتِفَاع بِالْقُرْآنِ، لَكِنْ رَدَّ عَلَيْهِ أُسْتَاذِهِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ فِي كِتَابِ مِنْهَاجِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ بِقَوْلِه: مِن يحتجُ بِهَذَا فَهُوَ أَعْظَمُ الْجَاهِلِين. 

وَقَد فصلّت فِي كِتَابِي (تهذيب السَّالِكِين فِي نَهْجِ الإيزيديين_جبرائيل طَاوُوس الْمَلَائِكَة الصَّادِر بِنَسْخِه إِلِكْتِرُونِيَّة سُنَّةٌ 2016) بحثًا علميًا دقيقًا يَتَنَاوَلُ كُلَّ هَذِهِ الْمَسَائِلِ بِكُلّ جَوَانِبِهَا.  

- وَجَاءَ فِي أَهَمِّيَّة الرِّسَالَة أيضاً كَمَا يَلِي: "(اليزيديون منتشرون بأماكن كَثِيرَةٌ وَلَهُمْ فِي تِلْكَ الْأَمَاكِنِ دَوْرٌ لَا يُمْكِنُ إلْغَاؤُهُ حَيْثُ يُوجَدُ الْكَثِيرُ مِنْهُمْ مُوَظَّفِين وَمُدَرِّسِين وتُجار ومحاميين وَأَطِبَّاء وَيَنْبَغِي عَلَى الْمُسْلِمِينَ التَّعَامُل مَعَهُم وبحذر حَتَّى يَكُونُوا عَلَى بَصِيرَةٍ مِنَ هؤلاء)".
- نرى فِي هَذِهِ الرِّسَالَةِ الْعِلْمِيَّة قِمَّة الْجَهْل وَالِانْحِطَاط الْعِلْمِيّ وَجَوْهَر الْعَقْلِيَّة الشوفينية وبنيةَ تَوْرِيد الْعُنْصُرِيَّة الَّتِي مَنَحْتُهَا جَامِعَةٌ عِلْمِيَّة بحِزمة مِن الدكاترة والأكاديميين.  

الأَخْطَاء الْعِلْمِيَّة الْوَارِدَةِ فِي الأُطْرُوحَة تِسْع قَرَابَة 30 صَفْحَة لَكِنْ قَدْ بينتُ بِشَكْل يَسِيرَ مَا تُضْمِرُه هَذِه الأُطْرُوحَة.  وَأَنَا عَلَى يَقِينٍ أَنْ يَكُونَ جيلنا هَذَا جِيل رَائِد بِالتَّقَدُّم والازدهار وَيُحْمَل كَلِمَة الدِّينِ وَالْعِلْمِ معاً وَيَكُونَ قَادِرًا عَلَى مُوَاجَهَةِ هَذِه الْمَوْجَات الَّتِي تَدَفَّق عَلَى دِينِنَا وثقافتنا.



مقالات الرأي المنشورة هنا تعبر تحديدًا عن وجهة نظر أصحابها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي موقع ايزدينا

التعليقات

الاسم

أ,2,أبحاث ودراسات,9,أخبار إيزيدي العراق,170,أخبار إيزيدي المهجر,37,أخبار إيزيدي سوريا,101,أخبار عامة,1194,أخرى,1,إدلب,99,أذربيجان,2,أربيل,1,أرمينيا,1,إعزاز,20,إقليم كردستان,2,الأحزان والتعازي,12,الأخبار,1480,الأعياد والمناسبات الدينية,1,الباب,25,الحسكة,88,الدرباسية,9,الدين,2,الراعي,2,الرقة,3,الشأن الإيزيدي,32,الشأن العام,11,الشأن الكردي,20,الشهباء,11,الصحة,3,القامشلي,8,القحطانية,1,ألمانيا,3,المجتمع الإيزيدي,15,المناسبات الإجتماعية والأفراح,1,النمسا,2,انتهاكات عفرين,1,ايزيدي سوريا,2,بيانات,1,تربه سبه,1,تربه سبي,1,تربه سبيه,1,ترفيهية,3,تركيا,16,تقارير,781,تقارير عن الانتهاكات,502,تقارير وتحقيقات عامة,199,تقارير وتحقيقات نصية,73,تل أبيض,37,تل تمر,17,تل حلف,1,تل رفعت,12,ثقافية,5,جرابلس,10,جنيف,3,حلب,24,دارة عزة,1,دعوات,1,دمشق,1,دهوك,1,ديريك,2,رأس العين,247,راس العين,52,روسيا,1,رياضة,3,ريف حلب,7,سري كانيه,52,سنجار,3,سوريا,62,سويسرا,1,شمال شرق سوريا,9,شمال شرقي سوريا,9,شمال وشرق سوريا,26,شنكال,18,شهادات عن الإبادة الإيزيدية,4,عامودا,12,عفرين,761,عين عيسى,26,فيروس كورونا,42,فيينا,1,قامشلو,62,قلم التحرير,15,كتب دينية,2,كري سبي,3,كوباني,15,كوجو,1,لقاءات وحوارات,35,ليبيا,1,مارع,2,محطة علوك,1,مخيم الهول,5,مخيم واشو كاني,3,مقالات,55,منبج,14,منوعات,24,نصيبين,1,نوروز 2020,2,هجين,1,واشنطن,1,English,2,
rtl
item
ايزدينا | Ezdina: أبحاث ودراسات ورسائل دكتوراه عربية تشوه الديانة الإيزيدية
أبحاث ودراسات ورسائل دكتوراه عربية تشوه الديانة الإيزيدية
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi4cnocooUhXS-ZazbWmZi3ZJB3vUXQKPXyEPKB3k0pP4Uy9NPTj2NTax4Z9Gy_-juNDjSq2miOu8M74KH6YvMXBCy-4bsjvSFh-viX2zPckQuzXw6kOTMUZEM6R9hoXiSbu-FBZo0M0OU/s1600/%25D8%25A3%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AB+%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25AA+%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25A6%25D9%2584+%25D8%25AF%25D9%2583%25D8%25AA%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2587+%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9+%25D8%25AA%25D8%25B4%25D9%2588%25D9%2587+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A5%25D9%258A%25D8%25B2%25D9%258A%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25A9+Ezdina+%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25B2%25D8%25AF%25D9%258A%25D9%2586%25D8%25A7.jpg
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi4cnocooUhXS-ZazbWmZi3ZJB3vUXQKPXyEPKB3k0pP4Uy9NPTj2NTax4Z9Gy_-juNDjSq2miOu8M74KH6YvMXBCy-4bsjvSFh-viX2zPckQuzXw6kOTMUZEM6R9hoXiSbu-FBZo0M0OU/s72-c/%25D8%25A3%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AB+%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25AA+%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25A6%25D9%2584+%25D8%25AF%25D9%2583%25D8%25AA%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2587+%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9+%25D8%25AA%25D8%25B4%25D9%2588%25D9%2587+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A5%25D9%258A%25D8%25B2%25D9%258A%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25A9+Ezdina+%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25B2%25D8%25AF%25D9%258A%25D9%2586%25D8%25A7.jpg
ايزدينا | Ezdina
https://www.ezdina.com/2020/03/Article-Ezidi25.html
https://www.ezdina.com/
https://www.ezdina.com/
https://www.ezdina.com/2020/03/Article-Ezidi25.html
true
1182912189156160684
UTF-8
تم تحميل كل المواضيع لا توجد اية مواضيع مشاهدة الكل إقرأ المزيد تعليق إلغاء التعليق إزالة من الرئيسية صفحات المواضيع مشاهدة الكل نقترح عليك قسم الأرشيف البحث جميع المواضيع لا توجد أي مواضيع مطابقة لطلبك العودة للرئيسية الأحد الإثنين الثلاتاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد الإثنين الثلاتاء الأربعاء الخميس الحمعة السبت يناير فبراير مارس أبريل ماي يونيو يوليوز غشت سبتمبر أكتوبر نونبر ديسمبر يناير فبراير مارس أبريل ماي يونيو يوليوز غشت سبتمبر أكتوبر نونبر ديسمبر للتو قبل دقيقة واحدة $$1$$ minutes ago قبل ساعة واحدة $$1$$ hours ago البارحة $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago أكثر من 5 اسابيع المتابعين متابعة محتوى خاص الخطوة 1 : قم بالنشر على وسائل التواصل الخطوة 2 : إضغط على الرابط في وسائل التواصل نسخ كل الكود إختيار كل الكود كل ألأكواد تم نسخها لا يمكن نسخ الكود جدول المحتوى