باران عيسى - كوباني / ايزدينا
نظم اتحاد مثقفي روج آفا كردستان "HRRK" السبت الماضي مهرجان روج آفا الخامس للثقافة والفن في صالة نوروز بمدينة كوباني تضمن عروض أدبية وفنية من "الشعر،القصة، الموسيقا، المسرح، والفن التشكيلي" عن مدينة عفرين.
وأفاد مراسل موقع ايزدينا في كوباني أن المهرجان تضمن أيضاً عرض فيلمين وثائقيين أحدهما عن نشأة اتحاد مثقفي روج آفا والآخر عن المقاومة في عفرين.
وأوضحت عضو اللجنة التحضيرية للمهرجان الخامس للفن والثقافة في روج آفا أناهيتا شيخي لموقع ايزدينا أن "20 شاعراً وفنانًا من كوباني وعفرين والجزيرة شاركوا في المهرجان بإلقاء قصائدهم وقصصهم، ورسم لوحاتهم أمام الجمهور، وعرض مسرحياتهم".
وأضاف شيخي أن "أغلب القصائد الشعرية على اختلاف أنواعها كانت حول مدينة عفرين ومقاومتها، فيما ركزت المسرحية التي عرضت خلال المهرجان على أهمية وحدة الصف الكردي وضرورة تجاوز الخلافات الكردية في هذه المرحلة التاريخية".
الجدير بالذكر أن اتحاد مثقفي غربي كردستان تأسس عام 2004 في أوروبا وجمع الكثير من المثقفين الكرد من غربي كردستان والمقيمين في أوروبا تحت غطائه، ويهدف إلى العمل من أجل القضية الكردية، وتفعيل وتنشيط الخطاب الثقافي، وتطوير آفاق الحوار الثقافي.
نظم اتحاد مثقفي روج آفا كردستان "HRRK" السبت الماضي مهرجان روج آفا الخامس للثقافة والفن في صالة نوروز بمدينة كوباني تضمن عروض أدبية وفنية من "الشعر،القصة، الموسيقا، المسرح، والفن التشكيلي" عن مدينة عفرين.
وأفاد مراسل موقع ايزدينا في كوباني أن المهرجان تضمن أيضاً عرض فيلمين وثائقيين أحدهما عن نشأة اتحاد مثقفي روج آفا والآخر عن المقاومة في عفرين.
وأوضحت عضو اللجنة التحضيرية للمهرجان الخامس للفن والثقافة في روج آفا أناهيتا شيخي لموقع ايزدينا أن "20 شاعراً وفنانًا من كوباني وعفرين والجزيرة شاركوا في المهرجان بإلقاء قصائدهم وقصصهم، ورسم لوحاتهم أمام الجمهور، وعرض مسرحياتهم".
وأضاف شيخي أن "أغلب القصائد الشعرية على اختلاف أنواعها كانت حول مدينة عفرين ومقاومتها، فيما ركزت المسرحية التي عرضت خلال المهرجان على أهمية وحدة الصف الكردي وضرورة تجاوز الخلافات الكردية في هذه المرحلة التاريخية".
الجدير بالذكر أن اتحاد مثقفي غربي كردستان تأسس عام 2004 في أوروبا وجمع الكثير من المثقفين الكرد من غربي كردستان والمقيمين في أوروبا تحت غطائه، ويهدف إلى العمل من أجل القضية الكردية، وتفعيل وتنشيط الخطاب الثقافي، وتطوير آفاق الحوار الثقافي.
التعليقات