خليل حسن - عفرين / ايزدينا
قال رئيس المجلس المحلي في مدينة عفرين عبدو نبهان إنهم يعملون لتأهيل مدرسة "الاتحاد العربي" بكافة مستلزماتها لإقامة دورات مكثفة لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
وأضاف نبهان في تصريح لوكالة سمارت أنهم استفادوا من الضرائب على سيارات البضائع الداخلة إلى المدينة لإقامة مشاريع تنموية جديدة تخدم الأهالي موضحاً أن هذه الضرائب تعتبر رمزية مقارنة بحمولة السيارات.
وأوضح رئيس المجلس المحلي أن قيمة الضريبة تبلغ 6 آلاف ليرة سورية أسبوعيا على كل سيارة بضائع، مضيفا أنها تعتبر ضريبة رمزية عمليا، إذ تبلغ نحو نصف ليرة لكل كيلوغرام من المواد بالنسبة لسيارة محملة بـ 2 طن من البضائع.
وأشار نبهان إلى أن المجلس المحلي لمدينة عفرين يعتبر "حديث الولادة" ولديه التزامات تجاه المدينة والعمال، إضافة لمصاريف الخدمات التي يقدمها، موضحاً أنهم يركزون حاليًا على بعض المشاريع الضرورية مثل الخبز والنظافة والتعليم والصحة.
يذكر أن الحكومة التركية بدأت بتجهيز فتح معبر حدودي جديد عند قرية الحمام في ناحية جنديرس جنوبي غربي عفرين، لإدخال المساعدات الإنسانية، على أن يكون معبرًا تجاريًا وعسكريًا في وقت لاحق.
الصورة لمدنيين أثناء نزوحهم من عفرين / AFP
قال رئيس المجلس المحلي في مدينة عفرين عبدو نبهان إنهم يعملون لتأهيل مدرسة "الاتحاد العربي" بكافة مستلزماتها لإقامة دورات مكثفة لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
وأضاف نبهان في تصريح لوكالة سمارت أنهم استفادوا من الضرائب على سيارات البضائع الداخلة إلى المدينة لإقامة مشاريع تنموية جديدة تخدم الأهالي موضحاً أن هذه الضرائب تعتبر رمزية مقارنة بحمولة السيارات.
وأوضح رئيس المجلس المحلي أن قيمة الضريبة تبلغ 6 آلاف ليرة سورية أسبوعيا على كل سيارة بضائع، مضيفا أنها تعتبر ضريبة رمزية عمليا، إذ تبلغ نحو نصف ليرة لكل كيلوغرام من المواد بالنسبة لسيارة محملة بـ 2 طن من البضائع.
وأشار نبهان إلى أن المجلس المحلي لمدينة عفرين يعتبر "حديث الولادة" ولديه التزامات تجاه المدينة والعمال، إضافة لمصاريف الخدمات التي يقدمها، موضحاً أنهم يركزون حاليًا على بعض المشاريع الضرورية مثل الخبز والنظافة والتعليم والصحة.
يذكر أن الحكومة التركية بدأت بتجهيز فتح معبر حدودي جديد عند قرية الحمام في ناحية جنديرس جنوبي غربي عفرين، لإدخال المساعدات الإنسانية، على أن يكون معبرًا تجاريًا وعسكريًا في وقت لاحق.
الصورة لمدنيين أثناء نزوحهم من عفرين / AFP
التعليقات