ليث حسين خديدا - دهوك / ايزدينا
ولد الشاعر والرسام الإيزيدي المعروف بـ "فلاح الرسام" عام 1983 في مجمع بورك بناحية سنوني شمال جبل شنكال/ سنجار، من أسرة تعيش حياة بسيطة، يميل في كتاباته إلى الطابع الخيالي ويحاول تجسيد أفكاره في قصائد أو لوحات فنية، فهو يجمع موهبتين بآن واحد.
وحول موهبته الشعرية أوضح فلاح الرسام لموقع ايزدينا أن أول مرة بدأ بكتابة الشعر كان عام 2002 حين كان عمره 20 عامًا، وحاليًا لديه ما يقارب من 200 قصيدة أغلبها من الشعر الحر التي تتناول مواضيع عاطفية وخيالية.
وأضاف الشاعر والرسام الإيزيدي أنه نشر مجموعة شعرية تحت عنوان "سمفونية الحياة" عام 2010، وأنه في الفترة الأخيرة لم ينشر سوى على مواقع التواصل الاجتماعي، لافتًا أنه في عام 2013 نشر كتاب تحت عنوان "مشاعر بلا حدود" عن دار الثقافة والنشر في بغداد.
وحول لوحات وعمله في مجال الرسم قال فلاح الرسام "عندما بدأت الرسم كنت صغيراً وأحببت هذا المجال لدرجة كنت أرسم بأصابعي على الفضاء في حال لم تكن هناك أقلام وأوراق"، مضيفًا "أفضل الرسم عن الميول الأخرى كوني كنت أرسم منذ الصغر وأجد نفسي في الخيال وبين الألوان أكثر من أي شيء آخر".
وأضاف فلاح الرسام "موضوعات لوحاتي خيالية ومعبرة عن حالات معينة، ومؤخراً رسمت لوحات تعبر عن أوضاع النازحين في المخيمات، وتلك اللوحات هي بداية مشروع أعمل عليهُ لافتتاح معرض عندما أكمل السلسلة".
وأوضح فلاح الرسام أنه "شارك في المهرجانات التي تقام في مراكز لالش في سنوني، بورك وخانصور والعديد من المجمعات الأخرى بتشجيع من أصدقائه".
وحول أعماله عن الإبادة الإيزيدية قال الشاعر الإيزيدي إنه "كتب ما يقارب من 15 قصيدة عن الإبادة الإيزيدية التي حلت بشنگال وعن مقاومة أبناء الشمس لقوة الظلام في سنتي 2014 و2015".
ولد الشاعر والرسام الإيزيدي المعروف بـ "فلاح الرسام" عام 1983 في مجمع بورك بناحية سنوني شمال جبل شنكال/ سنجار، من أسرة تعيش حياة بسيطة، يميل في كتاباته إلى الطابع الخيالي ويحاول تجسيد أفكاره في قصائد أو لوحات فنية، فهو يجمع موهبتين بآن واحد.
وحول موهبته الشعرية أوضح فلاح الرسام لموقع ايزدينا أن أول مرة بدأ بكتابة الشعر كان عام 2002 حين كان عمره 20 عامًا، وحاليًا لديه ما يقارب من 200 قصيدة أغلبها من الشعر الحر التي تتناول مواضيع عاطفية وخيالية.
وأضاف الشاعر والرسام الإيزيدي أنه نشر مجموعة شعرية تحت عنوان "سمفونية الحياة" عام 2010، وأنه في الفترة الأخيرة لم ينشر سوى على مواقع التواصل الاجتماعي، لافتًا أنه في عام 2013 نشر كتاب تحت عنوان "مشاعر بلا حدود" عن دار الثقافة والنشر في بغداد.
وحول لوحات وعمله في مجال الرسم قال فلاح الرسام "عندما بدأت الرسم كنت صغيراً وأحببت هذا المجال لدرجة كنت أرسم بأصابعي على الفضاء في حال لم تكن هناك أقلام وأوراق"، مضيفًا "أفضل الرسم عن الميول الأخرى كوني كنت أرسم منذ الصغر وأجد نفسي في الخيال وبين الألوان أكثر من أي شيء آخر".
وأضاف فلاح الرسام "موضوعات لوحاتي خيالية ومعبرة عن حالات معينة، ومؤخراً رسمت لوحات تعبر عن أوضاع النازحين في المخيمات، وتلك اللوحات هي بداية مشروع أعمل عليهُ لافتتاح معرض عندما أكمل السلسلة".
وأوضح فلاح الرسام أنه "شارك في المهرجانات التي تقام في مراكز لالش في سنوني، بورك وخانصور والعديد من المجمعات الأخرى بتشجيع من أصدقائه".
وحول أعماله عن الإبادة الإيزيدية قال الشاعر الإيزيدي إنه "كتب ما يقارب من 15 قصيدة عن الإبادة الإيزيدية التي حلت بشنگال وعن مقاومة أبناء الشمس لقوة الظلام في سنتي 2014 و2015".
التعليقات