لاوند مصطفى - دوسلدورف / ايزدينا
تداولت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تعنى بنشر الأخبار الكردية، خبرًا مفاده مقتل شاب إيزيدي من أبناء عفرين تحت التعذيب على يد فصائل غصن الزيتون، بينما هو حي ويعيش في دولة أوروبية، الأمر الذي يوضح حالة الفوضى في نشر الأخبار التي تتناقلها صفحات الفيسبوك.
والشاب الذي نعته الصفحات وتداولته دون التأكد من الخبر، اسمه حميد جافو من أبناء قرية قسطل جندو، حيث أشارت تلك الصفحات إلى أنه اعتقل في 25 أيار من قبل مسلحي غصن الزيتون، بينما يقيم جافو في هولندا منذ العام الماضي، حسب تصريحه لموقع ايزدينا في اتصال هاتفي.
وأوضح جافو أنه منذ عدة أيام وهو ينتقل من صفحة لأخرى بهدف نفي إشاعة مقتله، مشيرًا أن العديد من هذه الصفحات لم تتجاوب معه لحذف المنشور رغم تعليقه من صفحته الشخصية التي تحمل صورته واسمه كما هو متداول في الصفحات.
وأكد جافو أن "هناك جهات تعمل للتشويش على الانتهاكات التي تحصل في عفرين عبر نشر إشاعات كاذبة كي يتداولها النشطاء بهدف ضرب مصداقية الوسائل الإعلامية الكردية".
يذكر أن فصائل غصن الزيتون تستمر بانتهاكاتها بحق الأهالي في منطقة عفرين رغم دعوات الأهالي لإخراج تلك الفصائل من مدينة عفرين وريفها.
تداولت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تعنى بنشر الأخبار الكردية، خبرًا مفاده مقتل شاب إيزيدي من أبناء عفرين تحت التعذيب على يد فصائل غصن الزيتون، بينما هو حي ويعيش في دولة أوروبية، الأمر الذي يوضح حالة الفوضى في نشر الأخبار التي تتناقلها صفحات الفيسبوك.
والشاب الذي نعته الصفحات وتداولته دون التأكد من الخبر، اسمه حميد جافو من أبناء قرية قسطل جندو، حيث أشارت تلك الصفحات إلى أنه اعتقل في 25 أيار من قبل مسلحي غصن الزيتون، بينما يقيم جافو في هولندا منذ العام الماضي، حسب تصريحه لموقع ايزدينا في اتصال هاتفي.
وأوضح جافو أنه منذ عدة أيام وهو ينتقل من صفحة لأخرى بهدف نفي إشاعة مقتله، مشيرًا أن العديد من هذه الصفحات لم تتجاوب معه لحذف المنشور رغم تعليقه من صفحته الشخصية التي تحمل صورته واسمه كما هو متداول في الصفحات.
وأكد جافو أن "هناك جهات تعمل للتشويش على الانتهاكات التي تحصل في عفرين عبر نشر إشاعات كاذبة كي يتداولها النشطاء بهدف ضرب مصداقية الوسائل الإعلامية الكردية".
يذكر أن فصائل غصن الزيتون تستمر بانتهاكاتها بحق الأهالي في منطقة عفرين رغم دعوات الأهالي لإخراج تلك الفصائل من مدينة عفرين وريفها.
التعليقات